كلام حب حزين , قصص ومشاعر حب حزينة

إليكم بعض الكلمات الحزينة المؤثرة عن الحب وبعض من عبارات الحب الحزين

ما هو بيدي أكتم الدمعة وأنوح، هذا أنا إذا كتمت الهمّ عيوني تحكي. أكبر قهر
إذا ضاع عمرك وراء إنسان تريد حبه وهو يريد

إنسان ثاني. رفقاً أيها الحب بنا فقلوبنا لم تقدر تحتمل كل هذا الشوق وكل هذا
الوجع. اليوم أنا بينكم، وغداً قد أرحل عنكم،

فإن بقيت فلا تهجروني، وإن رحلت فلا تنسوني. ألا ياعين لا تبكي عيشي نعمة النسيان،
خسارة دمعتك تسيل على من لا

يراعيها. حرمني الزمان من الحنان ولولاك ما حسيت بأمان وحاجز لقلبي في قلبك مكان. أعجب
كيف لك هذه الإمكانية على

أن تغيب تاركاً خلفك قلباً يذوب عشقاً ولوعةً في غيابك. كم هو موجع أن أحتاجك
ولا أجدك، وأن أشتاق لك ولا أحادثك، وأن

أعشقك وأن لا أكون معك. القانون لا يحمي المغفلين والحب لا يحمي المخلصين. عندما تنتظر
شخصاً ما لدرجة الجنون، فإنك

حتماً ستفقد حلاوة لقائه بسبب إهماله. حبيبي شكراً لأنك جرحتني بعباراتك قبل رحيلك، لأني حين
أحن إليك أتذكر

كلما تكف أكرهك. قلوب تميل وقربي إليها من المستحيل، لأنّي جريح وأشتاق يومًا لأن أهدأ،
فلا تخدعيني بحبّ جديد

لأنّي أخاف دعيني بعيد. ما أصعب أن تبكي بلا دموع، وما أصعب أن تذهب بلا
رجوع، وما أصعب أن تحس بالضيق، وكأن

المكان من حولك يضيق. كم هو موجع أن تعطي ما كان ملكك وكان بيديك برضاك
ورغماً عنك، ولكن رائع طعم التضحية في

طريق من تحب ومن لا تحب. ما أصعب أن تتكلم بلا صوت، وأن تحيى كي
تنتظر الموت، ما أصعب أن تشعر بالسأم، فترى

كل من حولك عدم، ويسودك شعور الندم تصورني الناس أغنى وأنا من الداخل مجروح، روحي
مثل الطير ترفرف يرقص

الطير المذبوح الوجع، والحزن، والعذاب، والجروح. أبحث في العيون طويلاً أبحث في الوجوه كثيراً، ولكن
واأسفاه على

أشخاص ليسوا غيرك يا من كنت أتمنى أن يكون قدري. علموك القسوة وإنت طبعك حنون،
كيف تجرح دموعي، وأنت سهمك

وصل قلبي وغير حالي. مؤلم أن تجلس بين الناس تضحك وتبتسم وأنت تختنق، ولكن رائع
أن تحتضر لتعطي الآخرين

ضحكةًصافية وابتسامة مشجعة. ربي انزع من قلبي تلك الأشياء التي تؤلمني، فقد خاب الظن في
العديد، والظن بك لا

يخيب. كم مؤلم أن تحاول الوقوف مرة أخرى، وشيئاً قوياً يسمى اليأس يسحبك للأسفل. يوماً
ما سيعرفون أنني كالموت،

لن أتكرر في حياتهم مرة أخرى. كنت أفكر أن أسوأ شيء في الحياة أن يكون
الإنسان وحيداً، لكنني اكتشفت أنّ أسوأ شيء

في الحياة أن يعيش الإنسان مع أشخاص يحسسونه بالوحدة. إذا رأيت ذئباً يقطف الزهور ثم
يرميها فلا تتعجب، فإن بعض البشر

يقطفون قلوب أحبتهم ثم يدوسونها بلا احاسيس أو رحمة. وإن تعشقيني فلا شيء عندي لكي
تأخذيه، وما أنا شيء ولا قلب

عندي لكي تحبينه، فقد تندمين وتمضين عنّي وفي القلب سرّ ولن تعرفيه. مؤلم أن تنتظر
كلمة تشجيع أو ابتسامة حنان

وتعيش دون حبيب، ولكن رائع أن تشجع وتقف بصف كل إنسان وتكون حنوناً معطاءً متضامناً
مع كل بشر. ما أكثر الذين

يتوهمون أنهم يعرفوننا، لأنهم وجدوا في بعض من مظاهرنا شيئاً شبيهاً بما اختبروه مرّة في
حياتهم، وليتهم يكتفون

بادعائهم علم أسرارنا، تلك التي ذاتنا لا تدركها. من السهل جداً أن يضحّي الشاب من
أجل فتاة، ولكن الصعب أن تجد فتاة

تستحق التضحية، لا تحزن إن خانتك فتاة، فهي كالطير يشرب من كل قناة. الصوت ليس
هو الصوت فقد اختلفت نبراته،

وتبدلت، وأصبح لا يخرج إلا ألحان حزن وأسى، والقلب الذي طالما كان نبعاً للحب والحنان،
امتلأ بجراح لا تقدر الأيام على

علاجها. ما أصعب أن تحس بالحزن العميق، وكأنه كامن فى داخلك ألم عريق تستكمل وحدك
الطريق، بلا هدف، بلا شريك،

بلا رفيق وتصير أنت والحزن والندم فريق، وتجد وجهك بين الدموع غريق ويتحول الأمل الباقى
إلى بريق. كم هو موجع أن

تبكي بمفردك، وأشدّ إيلاماً أن لا تجد من يفهم سبب بكائك ويقدره، ولكن جميل الإيمان
بالفرج القريب والرب الرحيم. في

غيبتك كان الحزن عرش وأنا فيه سلطان، وكانت السعادة شعبي اللي عصاني. كم هو موجع
أن تضحك وعيناك تصرخ

بالدموع، ولكن رائع أن تبتسم عندما ينتظر منك الآخرون البكاء. مؤلم أن تبتسم بوجه الجارح
فقط لعدم للإحراج ولازدحام

المكان، ولكن رائع أن تبتسم وأن تتمزق منعا للقطيعة وحفاظاً للعلاقات. كم أنا حزين وأحس
بالضعف حين أجد نفسي بعيداً

عن من أحب، في وقت هو في أمس الحاجة إلى قلب يحبه ويقويه ويشد من
أذره، إلى حضن يضمه يطمئنه يدفيه من

نفسه ومن غيره، كم أحس بالأسف من نفسي وهو طالما دعاني أن أكون بجانبه. كم
هو مؤلم أن يعيشوا بك كالدم، ويلتصقوا

بك كأظافر يديك، وتكون لهم كالواحة الفسيحة، ويكونوا لك كالوطن الجميل، ثم تغادرهم بكل سهولة
كالغريب. ما أصعب أن

تعيش داخل نفسك وحيد بلا صديق، بلا رفيق، بلا حبيب، تحس أن الفرح بعيد، تعاني
من جرح، لا يطيب جرح عميق، جرح

عنيد، جرح لا يداويه طبيب. كيف لقلبي أن يغفو والشوق يقتلني ويدفعني للقدوم اليك، الليل
يمشي والعمر يكاد يدنو إلى

شفا حفرة الرحيل، وأنا لا زلت طفلةً أحب وخلال حبك، أطرق باب قلبك. فإني وهم
وقلبي خيال، وحبي سيبقى بعيد

المنال فلا تعشقيني لأني المستحيل، هل تعرفين أنا من أكون ؟ أنا الليل حين طواه
السكون، فلا أنا طفل ولا أنا شيخ، ولا أنا

أضحك مثل الشباب، تقاطيع وجهي خرائط حزن، بحار دموع، تلال اكتئاب، فلا تحبيني لأني العذاب،
وإذا قلت يومًا بأنّي

أحبّك فلا تسمعيني، فحبّي كلام، وحبي إليك بقايا انتقام لأنّي جريح، سأشتاق يوماً لكي أستريح،
وأريد يومًا أردّ اعتباري

وأطفئ ناري، فأقتل فيك العيون البريئة فلا تعشقيني لأنّي الخطيئة. إنها الحياة كم هي قاسية،
كم هي شاقه حين أخذت

مني الحب، لم تترك لي دمعة أبكي بها على من أحب، لم تترك له فرصة
ليخبرني أنه ذاهب، أيتها الحياة لماذا حرمتني هذا الحب

ولم تخبريني بأنّي سأكمل عمري دون ذاك القلب، فأنت تعرفين أنّ قلبي معلّق به، أهذا
تريدين، أن أموت وأنا على قيدك قطفت روحه مني وتركتني قلباً بلا روح.

كلمة حب حزين