من أصعب الكلمات التى قد تقال ومؤثرة جداً وفي هذا المقال سنعرض صور عن أصعب
الكلام
مجموعة من الكلام الصعب والحزين والكثير من الأقوال المؤثرة والكلمات المتألمة والأموال الموجعة التى تكسر
القلب
وتهلك المشاعر وتستهلك طاقة الإنسان الإيجابية حتى تصل بنا إلى نقطة اللا النهاية من الحزن
والدموع
كلام صعب وحزين
لا تهتم بأمري أيها الزمان، فالأمور على ما يرام، ولا تقلق بما
يحصل لي، فأنا لا زلت أنخدع، وانجرح من أقرب الناس، فلا تقلق لأن الحزن أصبح
جزءاً لا يتجزأ من حياتي
قلبي يصرخ صرخة يقطع بها ضلوعي، ويصرخ بها إحساسي، فما مررت به صعب على قلبي
فمن المؤلم أن تكون أصدق مما
يتوقعون، ويكونون هم أكذب مما توقعتهم ومؤلمة تلكَ الدمعة التي تَسقط وأنت صَامت تسقط من
كثرة القهر، والألم،
والاحتِياجَ فأصعب شيء عندما تُجبر ذاتك عَلى تجاهل شَخص كان يَعني لك العالمَ بِأكمَله
الغائِبون ضَربة مُوجعه لاَ تكفَ عن النزِيف وأصعب أنواع المُقاوَمة عَندما تَكون عندد رغبة بالبكاء
ولكَنك تَبتسم لتَحمي
كَبريائك فالحزن هو أن تحب شخصاً لم يفكر في عشقك أبداً لكن بعض الأحزان لا
تحتاج حلولاً هي فقط تحتاج لكف صديق
يربت على كتفك، يقول لك أنا أحس بك
غالباً ما تأتي الدموع من العين بدلاً من القلب فالقلب المملوء
حزناً كالكأس الطافئة، يصعب حمله وكثيراً ما تكون حقائق الحياة خليطا من الدموع، والابتسامات وأشد
الناس كأبة من لا
يعلم سبب كآبته فليس الحزن إلا صدأ يغشى النفس، والعمل بنشاط هو الذي ينقي النفس،
ويصقلها، ويخلصها من أحزانها
فهل كان قلبي قاسياً ليكون هذا الهجر قدري، أم أني مظلوم في بحر الحب وحدي؟
لا يتوجع إلا من كان وفيّاً أكثر مما يجب والأمل يخفف الدمعة التي يسقطها الحزن
لكن الصبر أفضل علاج للحزن والدموع هي
مطافئ الحزن الكبير وأنا، أحب مُجالسة البحر، فصوت أمواجه اصدق من أحاديث عدة البشر
أصعب شيء في الدنيا أن تجلس مع نفسك، فلا تجدها ففي هذا الزمن إذا جرحت،
وعذبت يحبونك، وإذا عشقت، وتعذبت
ينسونك ومن أصعب مراحل الحياة أن يصبح الحزن خيالك، فلا أنت قادر على تركه، ولا
الحزن عن قلبك ذاهب فكانت الحياة
في الصغر سهلة خالية من كل مسببات الألم، والحزن كا أكبر همنا أن نلعب، ونأكل
ما لذ وطاب فكيف للحياة أن تكون قاسية
لهذاالحد، ونحن نسرح فيها باحثين عن بصيص أمل يأخذون من هذا الحزن المطبق وأنا طالما
قاومت الحزن، والفقد في
حياتي لكن هذه المرة تعبت، وخسرت كل قواي في مقاومة هذا المرض فكيف للحزن أن
يعيش في داخلي كل هذا الوقت،
ويكون رفيقي في يومياتي، ويحدد علاقاتي، كيف له أن يدمرني لهذا الحد؟ فهو داء خبيث،
يتكاثر، ويأكل خلايا جسد
ببطءوتلذذ والألم لا يَحتاج حديث طويل أحياناً تكون نبرة الصوت نصفَ الكلام
كيف تقسوا، وتغادر كيف تنسى حبّنا كيف تكابر تبتعد ترحل بعيداً عن حياتي حاملاً خيبة
مسافر لا تلمني يا عذابي، فشوقي
يكتب الذكرى على سطر الخواطر.
ما زال بداخلي دمعة، وجرح، وصرخة مكتومة، ما زال الوجع غافي، وبكلمة يصحى من نومه،
هدوئي الظاهر يخدع هدوء
إنسانة مصدومة.
ما أصعب أن تتكلم بلا صوت، وان تحيى كي تنتظر الموت، ما أصعب أن تحس
بالسأم، فترى كل من حولك عدم، ويسودك
احساس الندم
أبحث في العيون طويلاً أبحث في الوجوه كثيراً، ولكن واأسفاه على أشخاص ليسوا وحدك يا
من كنت أتمنى أن يكون قدري.
كنت أعتقد أن أسوأ شيء في الحياة أن يكون الإنسان وحيداً، لكنني اكتشفت أنّ أسوأ
شيء في الحياة أن يعيش الإنسان مع أشخاص يحسون بالوحدة.
من السهل جداً أن يضحّي الشاب من أجل فتاة، ولكن الصعب أن تجد فتاة تستحق
التضحية، لا تحزن إن خانتك فتاة، فهي كالطير يشرب من كل قناة.
ما أكثر الذين يتوهمون أنهم يفهموننا، لأنهم وجدوا في بعض من مظاهرنا شيئاً شبيهاً بما
امتحانوه مرّة في حياتهم، وليتهم
يكتفون بادعائهم معرفة أسرارنا، تلك التي ذاتنا لا تدركها.
ما أصعب أن تحس بالحزن العميق، وكأنه كامن فى داخلك ألم
عريق تمشي وحدك بالطريق، بلا هدف، بلا شريك، بلا رفيق وتصير أنت والحزن والندم فريق،
وتجد وجهك بين الدموع غريق ويتحول الأمل الباقى إلى بريق.
كم أنا حزين وأحس بالضعف حين أجد نفسي بعيداً عن من أحب، في وقت هو
في أمس الحاجة إلى قلب يحبه ويقويها
ويشد من أزره، إلى حضن يضمه يطمئنه يحميه من نفسه ومن غيره، كم أشعر بالأسف
من ذاتي وهو طالما دعاني أن أكون
بجانبه.
كيف لقلبي أن يغفو والشوق يقتلني ويدفعني للقدوم اليك، الليل يمشي والعمر يكاد يدنو إلى
شفا حفرة الرحيل، وأنا لا زلت
طفلةً أحبو على طريق حبك، أطرق باب قلبك.
فإني وهم وقلبي خيال، وحبي سيظل بعيد المنال فلا تعشقيني
لأنيالمحال، هل تعرفين أنا من أكون؟ أنا الليل حين ثناه السكون، فلا أنا طفل ولا
أنا شيخ، ولا أنا اضحك مثل الشباب،
تقاطيع وجهي خرائط حزن، بحار دموع، تلال اكتئاب، فلا تحبينني لأني العذاب، وإذا قلت يومًا
بأنّي أحبّك فلا تسمعيني،
فحبّي كلام، وحبي إليك بقايا انتقام لأنّي جريح، سأشتاق يوماً لكي أستريح، وأريد يومًا أردّ
اعتباري وأطفئ ناري، فأقتل فيك
العيون البريئة فلا تحبينني لأنّي الخطيئة.
إنها الحياة كم هي قاسية، كم هي متعبة حين أخذت مني
الحب، لم تترك لي دمعة أبكي بها على من أحب، لم تترك له فرصة ليعلمني
أنه راحل، أيتها الحياة لماذا حرمتني هذا الحب
ولم تخبريني بأنّي سأكمل عمري دون ذاك القلب، فأنت تعلمين أنّ قلبي معلّق به، أهذا
ترغبين، أن أموت وأنا على قيدك قطفت
روحه مني وتركتني قلباً بلا روح.
لا تحاول البحث عن حلم خذلك.. وحاول أن تصنع من حالة الانكسار بداية حلم جديد
ولا تقف كثيراً على الأطلال خاصة إذا
كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح علمت طريقها.. وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع
ضوء صباح جديد.
لا تضع كل أحلامك في شخص واحد.. ولا تجعل رحلة عمرك وجهة شخص تعشقه مهما
كانت صفاته.. ولا تعتقد أن نهايه
الأشياء هي نهاية العالم.. فليس الكون هو ما ترى عيناك.
هكذا هي الأيام.. حَرمتني حتى من الأحلام.. أحببت الوحدة
والعذاب.. الأفراح بيني وبينها حِجاب.. إلى مَتى يا قلبي.. إلى متى ستؤلمني الأيام.. وإلى متى
سأكتم الأحزان.
العبارات السابقة والتي تدل عن الحزن والحالة التي يعيش فيها الإنسان بسبب الفراق والخيبة وعدم
وجود الأمل ليس الغرض
منهازيادة الحزن بل هي معبرة عن الأحاسيس لعلها تكون قوة إضافية إلى هذه النفس المنكسرة،
التي نرجو أن تقو بالأمل مرة أخرى
كلمة صعبة