زواج المسيار و هو شئ غير شائع فزمننا ذلك فيقصد بة ان يتزوج الرجل امرأه و يعقد عليها بكل الشروط و لكن مع تنازل المرأه عن بعض حقوقها او امتيازاتها كالسكن او غيرة … الخ.
اختلف علماء الدين فحكم ذلك الزواج و سنعرض اراء العلماء فهذا الشأن:
الأول : لم يبطلة اهل العلم او يبطل صحته، بل منعوا منة بسبب النتائج التي تخرج فالنهايه للمرأه حيث يبدو انه مهين لها ، و من الأضرار التي تنشا فالمجتمع حيث يخرج اناس ليسوا جيدون يستغلون ذلك الشئ و الذي يخرج ان العشيق كالزوج ، و من تعلقة بالأبناء حيث سنشا ضرر عليهم بسبب غياب الأب.
الثاني : ان من اباحة توقف عن اباحتة له ، و من ابرز من قال بإباحتة هو الشيخ عبدالعزيز بن باز و الشيخ عبدالعزيز ال الشيخ ، و من ابرز من كان يقول بإباحتة بعدها توقف فية هو الشيخ العثيمين ، كما ان من ابرز من قال بالمنع منة بالكليه هو الشيخ الألبانى .
الثالث : ان من قال بإباحه ذلك الزواج لم يحدد ارتباطة بوقت معين، و لم يقل بجوازة من غير و لى ؛ حيث ان الزواج من غير و لى يعتبر زواجا باطلا ، و لم يقل بجواز انعقادة من غير شهود او اعلان ، بل يجب و جود احدهما .
حكم زواج المسيار
قول العلماء تجاة زواج المسيار