نهانا المولي عزوجل عن ارتكاب المعاصى و الذنوب و منها الكبائر التي يغضب الله
من العبد غضبا شديدا عند ارتكابها و تعنى كلمه كبائر الشىء او الفعل العظيم الجسيم
ومفردها كبيره اي الذنوب و الاثام العظيمة و ربما قسم علماء الدين الذنب الي كبائر و صغائر
ومن نوعيات الكبيره فالاسلام اولا كبائر القلب اي الجحود بوجود المولي عزوجل و انكار
صفاتة و التكذيب بكتبة و انبيائة و هذا يعتبر كفر اي شرك بالله و كذلك النفاق و السحر و التكبر
ثانيا كبيره الجوارح و هى نوعان ككبيره العلم و الجهاد اي كتمانن ما تعلمتة و عدم افادة الناس
بة و ترك الدعوه للايمان بالله او تعلم شىء لغير و جة الله و كذلك ترك و رفض الجهاد فسبيل الله
والاستعانة و مرافقة المشركين و نصره الباطل اما النوع الاخر كبيره العباده كترك الصلاة و الصيام
والحج و عدم ايتاء الزكاه و ترك صلاه الجماعة و التخلف عنها ثالثا كبائر فالمعاملات كالغش و شهاده
الزور و التزوير و الميسر و القمار
تعرف علي نوعيات الاثم و المعاصى فالاسلام
ما هى الكبائر
ماهي الكبيرة