تفسير رؤيه الحائط فالمنام و فق تأويل ابن سيرين و إليكم بالتفصيل فهذا المقال
الغائط: فقد قيل هو رزق من ظلم، و قيل هو دليل الفرج، و من رأي انة احدث، زاا غمة فإن كان ذا ما ل، فإنة يزكى ما له و إن
رأي كأنة اخر غائطا كثيرا و كان علي سفر، فإنة لا يسافر و تنقطع علية الطريق و تناول العذرة: و إصابتها و إحرازها، ما ل
حرام مع ندامه و قد كان كلاما يندم علية لطمع، و من اخر و كان الحدث جامدا، فإنة ينفق جزء من ما له فعافيه و إن كان
سائلا، فإنة ينفق عامه ما له فإن كان موضع الحدث معروفا كالمتوضا فإن نفقتة معلومه بشهوتة و إن كان مجهولا، فإنة ينفق
فيما لا يعلم ما لا حراما لا يؤجر علية و لا يشكرعليه، و جميع هذا بطيب نفس منهوكل ما خرج من بطون الناس و الدواب من
.الأرواث، فهو ما ل، الا ان تحليلة و تحريمه، بقدر ريحة و قذرة و أذاة الناس، الا ان يصبح شيئا ثمينا كثيرا من عذره الناس شبه
الوحل، فهو هم او خوف من سلطان فإن اخر فثيابة اخر فاحشة، و إن اخر فسراويلة غضب علي زوجتة و وفر عليها
مهرها فإن رأي انة اخر فموضع و سترة بالتراب، فإنة يستر ما لا فإن اخر علي ذاتة و قع فخطيئه فإن اخر في
فراشة مرض مرضا طويلا، لأنة ما يعمل هذا فاليقظه الا من لا يستطيع القيام، و تدل كذلك هذة الرؤيا علي مفارقه الرجل
امرأتة و قيل من رأي كأنة يأكل الخبز بالعذرة، دل علي انة يتناول الخبز بالعسل فاليقظة، و قيل هو مخالفه السنه فإن تغوط من
غير قصد منه، فحملة بيده، فإنة يرزق كيس دنانير حرام علي قدر الغائط و من رأي كأنة يحصل فالأسواق العابره العامرة، او
فى الحمامات و الجماعات، دل علي غضب الله علية و الملائكة، و تنالة فضيحه عظيمة، و خساره كبيرة، و بروز ما يخفيه
الإنسان، و يدل كذلك علي نقص يعرف لصاحب الرؤيا فإن اخر فمزبله او شط البحر، او فموضع لا ينكر لذلك، فهو
دليل خير و ذهاب الهم و الوجع فإن رأي كأن انسانا مشهور يرمية بشيء من زبل الناس، فإن هذا يدل علي معاداه و مخالفة
فى الرأى و الظلم، يعرض له ممن رماة بها، و مضره كبيره و كثره زبل الناس ايضا، تدل علي تعويق عن الحركات، و الإقبال على
مضار كثيره و التلطخ بزل الإنسان، مرض او خوف و هو كذلك دليل خير لمن افعالة قبيحة، و ربما اختبرنا ان هذا مما ينتفعون به
الغوائط فالمنام
