علي الرغم من كون الطلاق هو من ابغض الحلال عند الله سبحانة و تعالى
إلا انه من الأمور التي يجب و ضعها فالاعتبار عندما تحدث و تقع، و يعتبر
الطلاق ارحم فحالات كثير بدلا من المعامله بقسوه او بعنف، فإمساك
بمعروف او تطليق بإحسان و تخلص من المعامله التي ربما تجلب الكثير من المشاكل
الحياتيه بين الزوجين عندما تستحال العيشه بينهما، و حفاظا علي الود الذي كان بينهما
وإذا كان بينهما اولاد فهذا يحافظ علي الصوره الجيده التي تتواجد بينهما فذهن
الأطفال، و لكن المشكله هنا فكون هنالك نوع من الطلاق و ذلك النوع هو الطلاق المعلق
بشرط، يصبح الطلاق من خلالة يقع عندما تخل المرأه فتنفيذ ذلك الشرط
وإذا اخلت المرأه بالشرط فهل سيقع الطلاق ام لا؟ هنا سوف نقول حكم الدين
فى ذلك النوع من الطلاق المعلق، هنالك بعض من الفقهاء يؤكدون علي ان ذلك الطلاق
يقع بالفعل، عندما تخل المرأه بهذا الشرط، و هنالك بعض من الأئمه يقولون ان الكفارة
هى التي من الممكن ان تغنى عن شيء و تردة و كأن شيء لم يقع.
حكم الطلاق المعلق بشرط
رأى الدين فالطلاق المعلق
أحكام الطلاق المعلق بشروط
- هل يقع الطلاق المعلق بشرط
