قصص تفريج الهموم

قصص تفريج الهم و الكرب

يحكى احد الاشخاص انه كان يعاني من الفقر و الكفر كانت تمر الايام دون ان يدخل

جيبة درهم و بدأت المشاكل تتزايد من جميع اتجاة حتي اصبح لا يستطيع النوم و إزدات

الهموم و استمر ذلك الحال من العامين الى خمس اعوام و هو فضياع ما بين النفس

والدين المتراكم و مطالبة الناس باموالهم حيث عندما اشتدت المصائب و الهموم اصبح

مثل السكران و من شدة السكرة فبعض الاحيان يقوم يصلى و يدعى ربة و يبكى بدون

وعيى و هو فالصلاه و لا يعرف طريقة الصلاه و لا الوضوء و مع هذا كان يجد نوعا ضئيلا من

الراحة.وفى يوم مسك كتاب الله عز و جل و وقعت عيناة علي اية “وايوب اذ نادى ربة اني

مسنى الضر و انت ارحم الراحمين” فدق قلبة و ذهب يبحث عن طريقة الصلاه و الوضوء الي

ان تعلم كيف يصلى و كلما كان يسكر او يتشد بة الامر يقف للصلاه و بدأت حياتة تتغير للاحسن

واصبح يقرا القران و كانة متعطش لشئ  و كان كالعطشان الذي يشرب الماء فاصبح يستغفر

الله اكثر من 5000 مره فاليوم و بفضل الله اصبح ميسور و ذهبت جميع مشاكلة و همومة كاملة

واصبحت النقود تأتية من حيث لا يحتسب و اهم شيء انه اقرب الي الله

قصص تفريج الهموم

قصه تفريج الهم





























  • الصلاة الإبراهيمية قصص
  • تفريج الهم
  • قصص الابراهميه فى تفريج
  • قصص تفريج الهموم


قصص تفريج الهموم